1. Deskripsi masalah :

Praktek character assasination saat ini sering dilakukan seseorang dalam meraih sukses, dan mengejar reputasi, karir dan jabatan. Usaha mencoreng reputasi seseorang sudah biasa terjadi dikalangan politisi, pejabat publik, pejabat tinggi, ekskutif, profesional dll. Dengan memanipulasi fakta kebenaran, pemberitaan dusta, tuduhan melanggar norma agama, hukum atau sosial. Melalui cara seperti ini akibatnya reputasi seseorang menjadi rusak, karir terhambat, dipecat dari jabatan, sampai dikucilkan ditengah-tengah masyarakat, namun disebagian kasus pihak yang digosip atau dinodai nama baiknya malah merasa senang, sebab dia semakin tenar dan dapat menaikkan pendapatan honor. Bahkan dalam kasus terakhir ini ditengarahi pihak-pihak tergosip dan tim managemennya justru yang menebar gosip tersebut.

Pertanyaan :

a. Bagaimana padangan fiqh tentang pembunuhan karakter sebagaimana dalam deskripsi?

 Jawaban: Tidak diperbolehkan karena dalam pembunuhan karakter ada unsur ghibah, buhtu, tajassus, kadzib.

 Referensi:

آفات اللسان في ضوء الكتاب والسنة – (3 / 1)

تعريف الكذب

قال الإمام النووي رحمه الله تعالى: (واعلم أن مذهب أهل السنة أن الكذب هو الإخبار عن الشيء بخلاف ما هو تعمدت ذلك أم جهلته، لكن لا يأثم في الجهل وإنما يأثم في العمد. فالكذب: الإخبار عن الشيء على خلاف ما هو عمداً كان أو سهواً.

إعانة الطالبين – (3 / 247)

( قوله الكذب حرام ) أي سواء أثبت به منفيا كأن يقول وقع كذا لما لم يقع أو نفى به مثبتا كأن يقول لم يقع لما وقع وهو مناقض للإيمان معرض صاحبه للعنة الرحمن لقوله تعالى { إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون } وقول النبي صلى الله عليه وسلم إن الصدق يهدي إلى البر والبر يهدي إلى الجنة والكذب يهدي إلى النار وقول سيدنا عمر رضي الله عنه لأن يضعني الصدق وقلما يفعل أحب إلي من أن يرفعني الكذب وقلما يفعل ( قوله وقد يجب الخ ) قال في الإحياء والضابط في ذلك أن كل مقصود محمود يمكن التوصل إليه بالصدق والكذب جميعا فالكذب فيه حرام أو بالكذب وحده فمباح إن أبيح تحصيل ذلك المقصود وواجب إن وجب كما لو رأى معصوما اختفى من ظالم يريد قتله أو إيذاءه لوجوب عصمة دمه أو سأله ظالم عن وديعة يريد أخذها فإنه يجب عليه إنكارها وإن كذب بل لو استحلف لزمه الحلف ويوري وإلا حنث ولزمته الكفارة وإذا لم يتم مقصود حرب أو إصلاح ذات البين أو استمالة قبل مجنى عليه إلا بكذب أبيح ولو سأله سلطان عن فاحشة وقعت منه سرا كزنا وشرب خمر فله أن يكذب ويقول ما فعلت وله أن ينكر سر أخيه اهـ

أحكام القرآن لعماد الدين بن محمد الطبري ، المعروف بالكيا الهراسي (المتوفى : 504هـ) – (5 / 10)

روى أبو هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن الغيبة فقال: هي ذكرك أخاك بما يكره. قال: أرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ فقال: إن كان فيه ما تقول فقد أغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته.

إعانة الطالبين – (3 / 269)

( واعلم ) أن ذكر المستشار العيوب ليس من الغيبة المحرمة بل هو من باب النصيحة كما أنه ليس من الغيبة أيضا ما إذا كانت الغيبة في فاسق متجاهر لكن بشرط أن تغتابه بما فسق به وأن تقصد زجره بذلك إذا بلغته وما إذا كانت على وجه التظلم كأن تقول فلان ظلمني أن على وجه التحذير كأن تقول فلان فعل كذا فلا تصحبه أو على وجه الاستعانة كأن تقول فلان فعل كذا فأعني عليه أو على وجه الإستفتاء كأن تقول فلان فعل كذا فهل يجوز له ذلك أم لا وقد حصر بعضهم ما لا يعد غيبة في ستة أشياء ونظمها في قوله القدح ليس بغيبة في ستة متظلم ومعرف ومحذر ولمظهر فسقا ومستفت ومن طلب الإعانة في إزالة منكر وقوله ومعرف هو المستشار وذلك لأنه يعرف المستشير عيوب من استشير فيه ويصدق التعريف أيضا بقوله فلان الأعمش أو الأعرج ( قوله بصدق ) متعلق بذكر أي ذكرها بصدق بأن يكون ما ذكره موجودا في المستشار فيه وقوله بذلا للنصيحة فيه إشارة إلى أنه لا بد من قصد النصيحة لا الوقيعة أي الخوض في عرضه ويشترط ذكو العيوب المتعلقة بما حصلت الإستشارة من أجله فإذا استشير في نكاح ذكر العيوب المتعلقة به لا المتعلقة بالبيع مثلا وهكذا

إعانة الطالبين – (4 / 183)

( قوله والتجسس ) هو البحث عما ينكتم عنك من عيوب المسلمين وعوراتهم فحينئذ عطفه على البحث مرادف

أيسر التفاسير للجزائري – (4 / 124)

وقوله { ولا تجسسوا } أي لا تتبعوا عورات المسلمين ومعايبهم بالبحث عنها والاطلاع عليها لما في ذلك من الضرر الكبير ، وقوله { ولا يغتب بعضكم بعضا } أي لا يذكر أحدكم أخاه في غيبته بما يكره وهنا يروى في الصحيح من الأحاديث ما معناه أن رجلا سأل الرسول صلى الله عليه وسلم عن الغيبة فقال له « ذكرك أخاك بما يكره » فقال الرجل فإِن كان فيه ما يكره قال « فإِن كان فيه ما يكره فقد اغتبته وإن لم يكن فيه ما يكره فقد بهته والبهتان أسوأ الغيبة »

بغية المسترشدين – (1 / 536)

ولا يجوز التجسس إلا إن ظهرت المعصية ، كأصوات المزامير من وراء الحيطان ، ولا لشافعي على حنفي في شربه النبيذ ، ولا لحنفي على شافعي في أكل الضب مثلاً.

أسنى المطالب شرح روض الطالب – (20 / 313)

( وليس له ) أي لكل من الآمر والناهي ( التجسس ) والبحث ( واقتحام الدور بالظنون ) بل إن رأى شيئا غيره ( فإن أخبره ثقة بمن استسر ) أي اختفى ( بمنكر فيه انتهاك حرمة يفوت تداركها كالزنا والقتل ) بأن أخبره أن رجلا خلا بامرأة ليزني بها أو بشخص ليقتله ( اقتحم له الدار ) وتجسس وجوبا فتعبيره بذلك أولى من تعبير أصله نقلا عن الماوردي بالجواز ( وإلا ) بأن لم يكن فيه انتهاك حرمة ( فلا ) اقتحام ولا تجسس كما مر .

BACA JUGA :  Tersentuh Ajnabiyah Ketika Thowaf

b. Dapatkan di lakukan tuntutan hukum terhadap pelaku pembunuhan karakter atas dasar perusakan nama baik?

 Jawaban: Dari pihak yang terdholimi boleh melakukan tuntutan Hukum. Dan yang tidak terdolimi belum terbahas.

 Referensi:

حاشية البجيرمي على المنهاج – (15 / 223)

( فصل ) في التعزير من العزر أي المنع وهو لغة التأديب وشرعا تأديب على ذنب لا حد فيه ولا كفارة غالبا .كما يؤخذ مما يأتي .والأصل فيه قبل الإجماع آية { واللاتي تخافون نشوزهن } وفعله صلى الله عليه وسلم رواه الحاكم في صحيحه ( عزر لمعصية لا حد فيها ولا كفارة ) سواء أكانت حقا لله تعالى أم لآدمي كمباشرة أجنبية في غير الفرج وسب ليس بقذف وتزوير وشهادة زور وضرب بغير حق بخلاف الزنا لإيجابه الحد وبخلاف التمتع بطيب ونحوه في الإحرام لإيجابه الكفارة وأشرت بزيادتي ( غالبا ) إلى أنه قد يشرع التعزير ولا معصية كمن يكتسب باللهو الذي لا معصية معه وقد ينتفي مع انتفاء الحد والكفارة كما في صغيرة صدرت من ولي لله تعالى وكما في قطع شخص أطراف نفسه وأنه قد يجتمع مع الحد كما في تكرار الردة وقد يجتمع مع الكفارة كما في الظهار واليمين الغموس

حاشية البجيرمي على المنهاج – (15 / 224)

( فصل : في التعزير ) وهو يفارق الحد من ثلاثة أوجه: أحدها اختلافه باختلاف الناس الثاني جواز الشفاعة والعفو فيه بل يستحبان الثالث التالف به مضمون خلافا لأبي حنيفة ومالك ز ي

التحرير والتنوير – (4 / 295)

السياسة الشرعية – (1 / 205)

والقصاص في الأعراض مشروع أيضا : وهو أن الرجل إذا لعن رجلا أو دعا عليه فله أن يفعل به كذلك وكذلك إذا شتمه شتيمة لا كذب فيها والعفو أفضل قال الله تعالى : { وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل } قال النبي صلى الله عليه: [ المستبان : ما قالا فعلى البادئ منهما ما لم يعتد المظلوم ] ويسمى هذا الانتصار والشتيمة التي لا كذب فيها مثل الإخبار عنه بما فيه من القبائح أو تسميته بالكلب أو الحمار ونحو ذلك فأما إن افترى عليه لم يحل له أن يفتري عليه ولو كفره أو فسقه بغير حق لم يحل له أن يكفره أن يفسقه بغير حق ولو لعن أباه أو قبيلته أو أهل بلده ونحو ذلك لم يحل أن يتعدى على أولئك فإنهم لم يظلموه

الفقه الإسلامي وأدلته – (4 / 637)

وأما العقوبات غير المقدرة أو التعزيرات: فهي العقوبات المشروعة على كل معصية أو منكر أو إيذاء لا حد فيه، سواء بالقول أو بالفعل أو بالإشارة، وسواء أكانت الجريمة انتهاكاً للحرمات الدينية والاجتماعية كالأكل في نهار رمضان بغير عذر، وترك الصلاة، وطرح النجاسة في طريق الناس، والاستهزاء بالدين، والإخلال بالآداب العامة، أو كانت اعتداء على حق شخصي كأنواع السب والشتم والضرب والإيذاء بأي وجه، والغش والتزوير والاحتيال ونحوها.

حاشية البجيرمي على المنهاج – (15 / 116)

( قَوْلُهُ : أَوْ بِإِذْنِهِ ) ظَاهِرُ كَلَامِ الشَّارِحِ أَنَّهُ لَا يُعَزَّرُ الْمَأْذُونُ لَهُ فِي الْقَذْفِ حَيْثُ ذَكَرَ التَّعْزِيرَ فِي مَسْأَلَةِ الْمُمَيِّزِ وَالْأَصْلِ وَسَكَتَ عَنْ تَعْزِيرِ الْمَأْذُونِ لَهُ فَاقْتَضَى أَنَّهُ لَا يُعَزَّرُ وَاَلَّذِي اعْتَمَدَهُ ز ي أَنَّهُ لَا يُعَزَّرُ ؛ لِأَنَّ الْعِرْضَ لَا يُبَاحُ بِالْإِبَاحَةِ وَارْتَضَاهُ س ل.

c. Bagaimana hukum menaikkan popularitas dengan menyebar gosip?

 Jawaban: Tidak diperbolehkan karena bangga terhadap kemaksiatan.

 Referensi:

إسعاد الرفيق – (2/50)

ومنها الفرح بالمعصية والرضا بها سواء صدرت منه أو صدرت من غيره من خلق الله لأن الرضا بالمعصية معصية، بل هو من الكبائر كما في الزواجر

إعانة الطالبين – (3 / 269)

وفي البجيرمي قال البارزي ولو استشير في أمر نفسه فإن كان فيه ما يثبت الخيار وجب ذكره للزوجة وإن كان فيه ما يقلل الرغبة فيه ولا يثبت الخيار كسوء الخلق والشح استحب وإن كان فيه شيء من المعاصي وجب عليه التوبة في الحال وستر نفسه ولا يذكره وإن استشير في ولاية فإن علم من نفسه عدم الكفاية أو الخيانة وأن نفسه لا تطاوعه على تركها وجب عليه أن يبين ذلك أو يقول لست أهلا للولاية اهـ

إحياء علوم الدين – (2 / 144)

وأما القول فهو أن يدعو للظالم أو يثني عليه أو يصدقه فيما يقول من باطل بصريح قوله أو بتحريك رأسه أو باستبشار في وجهه أو يظهر له الحب و الموالاة و الاشتياق إلى لقائه و الحرص على طول عمره وبقائه فإنه في الغالب لا يقتصر على السلام بل يتكلم ولا يعدو كلامه هذه الأقسام

أما الدعاء له فلا يحل إلا أن يقول أصلحك الله أو وفقك الله للخيرات أو طول الله عمرك في طاعته أو ما يجري هذا المجرى فأما الدعاء بالحراسة وطول البقاء وإسباغ النعمة مع الخطاب بالمولى وما في معناه فغير جائز قال صلى الله عليه و سلم من دعا لظالم بالبقاء فقد أحب أن يعصى الله في أرضه “حديث من دعا لظالم بالبقاء فقد أحب أن يعصى الله في أرضه تقدم” فإن جاوز الدعاء إلى الثناء فسيذكر ما ليس فيه فيكون به كاذبا ومنافقا ومكرما لظالم وهذه ثلاث معاص وقد قال صلى الله عليه و سلم إن الله ليغضب إذا مدح الفاسق ” حديث إن الله ليغضب إذا مدح الفاسق تقدم ” وفي خبر آخر من أكرم فاسقا فقد أعان على هدم الإسلام ”حديث من أكرم فاسقا فقد أعان على هدم الإسلام تقدم أيضا ” فإن جاوز ذلك إلى التصديق له فيما يقول والتزكية والثناء على ما يعمل كان عاصيا بالتصديق والإعانة فإن التزكية والثناء إعانة على المعصية وتحريك للرغبة فيه كما أن التكذيب والذمة والتقبيح زجر عنه وتضعيف لدواعيه والإعانة على المعصية معصية ولو بشطر كلمة.

Artikulli paraprakPantauan Allah yang Dasyat
Artikulli tjetërMenghidupkan Ruh Sumpah Pemuda

TINGGALKAN KOMENTAR

Silakan masukkan komentar anda!
Silakan masukkan nama Anda di sini