Agar sholat lebih nyaman, maka di pasanglah sajadah-sajadah di mushola/di masjid baik yang bergambar ka’bah atau masjid tapi terkadang sajadah tersebut di jadikan tempat duduk atau bahkan tiduran namun kadang gambar-gambar tersebut terkadang membuat orang yang sholat juga berkhayal- khayal dengan gambar tersebut .
Pertanyaan:
- Bagaimana hukum menduduki/menjadikan sajadah sebagai keset?
- Bagaimana pula hukum pemasangan sajadah tersebut memandang deskripsi?
- Sebatas manakah perkara di katakan mu’azzom?
Jawaban 1:
Berhubung gambar tersebut sudah dianggap muadzom oleh umat islam, maka hukum mendududuki sajadah tepat pada gambarnya tidak diperbolehkan lebih-lebih dijadikan keset
إسعاد الرفيق الجزء الثانى ص: 93 – 94
( و ) منها ( كل كلام يقدح ) أى يؤدى إلى قدح أى ذم ( فى الدين أو فى أحد من ) المرسلين أو من ( الأنبياء ) عليهم الصلاة والسلام ( أو فى ) أحد من الصحابة والتابعين وتابعيهم أو فى أحد من ( العلماء ) إذ يجب علينا تعظيمهم والقيام بحقوقهم وقد تقدم أن بعض العلماء كفر من صغر عمامة العالم كأن قال عميمة فلان ( أو ) فى شىء من ( العلم ) الشرعى أو آلته ( أو ) فى شىء من أحكام ( الشرع ) وذكره مع الدين تأكيد إذ هو بمعناه كما مر أول الكتاب والتفرقة فى التسمية بالاعتبار ( أو ) فى شىء من ( القرآن ) العظيم المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ( أو ) فى شىء ) آخر ( من شعائر الله ) سبحانه وتعالى كالحج والصلاة والزكاة والكعبة والمساجد وقد مر الكلام على ذلك وأن بعضه ربما يجر إلى الكفر والعياذ بالله تعالى من ذلك كله.
حاشية الجمل على المنهج – (ج 1 / ص 83)
( قوله : وأن ينحي ما عليه معظم ) يدخل فيه ما علم عدم تبدله من نحو التوراة وهو ما بحثه شيخنا حج في شرح الإرشاد فقال : دون التوراة , والإنجيل إلا ما علم عدم تبدله منهما فيما يظهر ; لأنه كلام الله , وإن كان منسوخا ا هـ سم وهو ظاهر لا ينبغي خلافه ا هـ ع ش وقد صح أنه صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل الخلاء وضع خاتمه وكان نقشه محمد رسول الله أي ” محمد ” سطر و ” رسول ” سطر و ” الله ” سطر قال العلامة حج : ولم يصح في كيفية وضع ذلك شيء كما في تخريج أحاديث العزيز للحافظ حج لكن قال الإسنوي في المهمات : وفي حفظي قديما أنها كانت تقرأ من أسفل ليكون اسم الله تعالى فوق الجميع زاد في نور النبراس والذي يظهر أن هذه الكتابة كانت مقلوبة حتى إذا ختم بها كان على الاستواء كما في خواتم الحكام اليوم , والكبار والتجار , وإلا لو كانت مستوية وختم بها كان مقلوبا وقد يتفق أن المكتوب إليه يكون أعجميا والختم مقلوبا يعسر عليه قراءته ولم أره لأحد قال بعضهم : وكان نقش خاتم أبي بكر نعم القادر هو الله , ونقش خاتم عمر كفى بالموت داعيا يا عمر ونقش خاتم عثمان لتصبرن , أو لتندمن , ونقش خاتم علي الملك لله ا هـ برماوي . ( قوله : ما عليه معظم ) ليس المراد مطلق التعظيم بل ما يقتضي العصمة ا هـ شوبري . وفي ق ل على المحلي ومن المعظم أسماء الله الخاصة به , أو المشتركة بقصده وأسماء الأنبياء والملائكة ولو عوامهم قال شيخنا وكذا أسماء صلحاء المؤمنين كالصلحاء , والأولياء فإن دخل بشيء من ذلك غيبه في نحو عمامته ويحرم تنجيسه ولو في غير الاستنجاء فراجعه ا هـ . ( قوله : من قرآن , أو غيره ) سواء كان القرآن مكتوبا بالخط العربي , أو بغيره كالهندي لأن ذوات الحروف ليست قرآنا , وإنما هي دالة عليه ا هـ ع ش وبحث الأذرعي تحريم إدخال المصحف الخلاء بلا ضرورة إجلالا له وتكريما , والمنقول الكراهة وهو المعتمد عند م ر ككل ما عليه معظم والمشترك كعزيز وكريم ومحمد وأحمد وما يوحد نظمه من القرآن في غيره على ما بحثه الأذرعي كالمختص إن قصد به المعظم أو دلت على ذلك قرينة ا هـ شرح الإرشاد لشيخنا .إهـ
تحفة المحتاج في شرح المنهاج وحواشي الشرواني والعبادي (1/ 160)
(تَنْبِيهٌ) حَمْلُ الْمُعَظَّمِ الْمَكْرُوهِ هَلْ يَشْمَلُ حَمْلَ صَاحِبِهِ لَهُ فَيُكْرَهُ حَمْلُ صَاحِبِهِ لَهُ فِيهِ نَظَرٌ وَلَا يَبْعُدُ الشُّمُولُ وَقَدْ تَشْمَلُهُ عِبَارَتُهُمْ، فَإِنْ قِيلَ لَوْ كُرِهَ حَمْلُ صَاحِبِهِ لَهُ لَكُرِهَ دُخُولُ صَاحِبِهِ؛ لِأَنَّ عَظَمَةَ الِاسْمِ هُنَا إنَّمَا هِيَ لِعَظَمَتِهِ قُلْت يُفَرَّقُ بِاحْتِيَاجِ صَاحِبِهِ إلَى الدُّخُولِ بِخِلَافِ اسْمِهِ فَلْيُتَأَمَّلْ (قَوْلُهُ مُخْتَصٍّ أَوْ مُشْتَرَكٍ) فِي شَرْحِ الْعُبَابِ، وَأَنَّ مَا عَلَيْهِ الْجَلَالَةَ لَا يَقْبَلُ الصَّرْفَ لَكِنْ كَلَامُهُمْ فِي كِتَابَتِهِ عَلَى نِعَمِ الصَّدَقَةِ يَقْتَضِي خِلَافَهُ وَقَدْ يُفَرَّقُ بِقِيَامِ الْقَرِينَةِ ثَمَّ عَلَى الصَّرْفِ، وَأَنَّهُ لَيْسَ الْقَصْدُ بِهِ إلَّا التَّمْيِيزَ خِلَافُهُ هُنَا انْتَهَى وَقَدْ يُقْصَدُ هُنَا مُجَرَّدُ التَّمْيِيزِ فَلْيُتَأَمَّلْ، وَيَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الرَّحْمَنُ كَالْجَلَالَةِ فِي عَدَمِ قَبُولِ الصَّرْفِ
Bagus