Jawaban 3:

Sebatas perkara yang diagungkan oleh agama dan yang menunjukkan pada perkara tersebut.

مفاتيح الغيب (4/ 143)

وأما شَعَائِرَ اللَّهِ فهي أعلام طاعته وكل شيء جعل علماً من أعلام طاعة الله فهو من شعائر الله قال الله تعالى وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مّن شَعَائِرِ اللَّهِ ( الحج 36 ) أي علامة للقربة وقال ذالِكَ وَمَن يُعَظّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ ( الحج 32 ) وشعائر الحج معالم نسكه ومنه المشعر الحرام ومنه إشعار السنام وهو أن يعلم بالمدية فيكون ذلك علماً على إحرام صاحبها وعلى أنه قد جعله هديا لبيت الله ومنه الشعائر في الحرب وهو العلامة التي يتبين بها إحدى الفئتين من الأخرى والشعائر جمع شعيرة وهو مأخوذ من الإشعار الذي هو الإعلام ومنه قولك شعرت بكذا أي علمت

 الجامع لأحكام القرآن (12/ 56)

الثانية : قوله تعالى : {وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ} الشعائر جمع شعيرة ، وهو كل شيء لله تعالى فيه أمر أشعر به وأعلم ؛ ومنه شعار القوم في الحرب ؛ أي علامتهم التي يتعارفون بها. ومنه إشعار البدنة وهو الطعن في جانبها الأيمن حتى يسيل الدم فيكون علامة ، فهي تسمى شعيرة بمعنى المشعورة. فشعائر الله أعلام دينه لا سيما ما يتعلق بالمناسك. وقال قوم : المراد هنا تسمين البدن والاهتمام بأمرها والمغالاة بها ؛ قال ابن عباس ومجاهد وجماعة. وفيه إشارة لطيفة ، وذلك أن أصل شراء البدن ربما يحمل على فعل ما لا بد منه ، فلا يدل على الإخلاص ، فإذا عظمها مع حصول الإجزاء بما دونه فلا يظهر له عمل إلا تعظيم الشرع ، وهو من تقوى القلوب. والله أعلم.

الحاوي في فقه الشافعي (15/ 79)

مسألة : قال الشافعي : ” وزعم بعض المفسرين أن قول الله جل ثناؤه : ذلك ومن يعظم شعائر الله استسمان الهدي واستحسانه . قال الماوردي : اختلف المفسرون في قول الله تعالى : ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب [ الحج : 32 ] على ثلاثة أقاويل . أحدها : أن شعائر الله دين الله كله ، وتعظيمها التزامها ، وهذا قول الحسن . والثاني : أنها مناسك الحج ، وتعظيمها استيفاؤها ، وهو قول جماعة . والثالث : أنها البدن المشعرة ، وتعظيمها استسمانها ، واستحسانها ، وهذا قول مجاهد واختيار الشافعي

BACA JUGA :  ZAKAT TANAMAN

إسعاد الرفيق الجزء الثانى ص: 93 – 94

( و ) منها ( كل كلام يقدح ) أى يؤدى إلى قدح أى ذم ( فى الدين أو فى أحد من ) المرسلين أو من ( الأنبياء ) عليهم الصلاة والسلام ( أو فى ) أحد من الصحابة والتابعين وتابعيهم أو فى أحد من ( العلماء ) إذ يجب علينا تعظيمهم والقيام بحقوقهم وقد تقدم أن بعض العلماء كفر من صغر عمامة العالم كأن قال عميمة فلان ( أو ) فى شىء من ( العلم ) الشرعى أو آلته ( أو ) فى شىء من أحكام ( الشرع ) وذكره مع الدين تأكيد إذ هو بمعناه كما مر أول الكتاب والتفرقة فى التسمية بالاعتبار ( أو ) فى شىء من ( القرآن ) العظيم المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ( أو ) فى شىء ) آخر ( من شعائر الله ) سبحانه وتعالى كالحج

حاشية الجمل على المنهج – (ج 1 / ص 83)

( قوله : من قرآن , أو غيره ) سواء كان القرآن مكتوبا بالخط العربي , أو بغيره كالهندي لأن ذوات الحروف ليست قرآنا , وإنما هي دالة عليه ا هـ ع ش

1
2
3
Artikulli paraprakJalan Menuju Surga Allah
Artikulli tjetërHAFLAH TASYAKUR IKHTITAM AL-QURAN DAN MAUIDHOH HASANAH IKHTIBAR AKHIR PP. AL-ANWAR 1 SARANG

1 KOMENTAR

TINGGALKAN KOMENTAR

Silakan masukkan komentar anda!
Silakan masukkan nama Anda di sini